القات هو عين نباتيا شجيرة دائمة الخضرة من Celastráceas الأسرة وصفت لأول مرة من قبل Forsskall لكل ، عالم النبات السويدي الذي توفي في اليمن عام 1763. اتينيزيد فورسكول القات في اللغة العربية ، وأضاف القات القات فترة ولاية ثانية وهو ما يعني الصالحة للأكل. وهكذا ، ومن المعروف علميا أن القات منذ ذلك الحين باسم "القات. ويرد في كثير من الأحيان كما شجيرة القات والورقية الصغيرة ، مثل الكثير من الشاي بوش. بين 5 و 10 مترا. يتم نشر بسهولة المعمل عن طريق العقل ، ومن 2 سنوات لجعل المبيعات بما فيه الكفاية. أوراق القات بيضاوية (مثل الريحان) وتنمو نحو 10 سنتيمترا. تستخدم فقط للاستهلاك البشري يترك الاصغر (تلك التي لا تزيد على أسبوع واحد). لون الورقة يختلف من باللون الأخضر إلى الأحمر إلى اللون الأخضر الداكن ، وهناك أنواع مختلفة وفقا لشكلها ، والملمس ، والنكهة ، والري والتربة حيث كان نمت. ويعتقد أن القات كان معروفا ، وحتى في جيوب صغيرة ، قبل القرن الثاني عشر على جانبي البحر الأحمر. أول إشارة إلى القات في سجلات Seyon أمدا الأول ، الملك المسيحي إثيوبيا بين 1314 و 1344. خلال انتشار القرنين الثالث عشر والرابع عشر استخدامه ، حتى دون أن تستهلك على نطاق واسع ولكن ليس بين النخب السياسية والدينية ، والمزارعين ، مما يؤدي إلى كسب تدريجيا البن المطحون.

استمر في قرون لاحقة للعمل ولكن بشكل مستمر منذ عام 1970 يعرف أن استهلاكها زيادة كبيرة (بين 70 ٪ و 80 ٪ من السكان البالغين يستهلك). وقد استخدم القات من أصولها اجتماعيا لانتاج إثارة ، لتجنب النعاس والجوع وتعزيز التواصل. ويمضغ القات ويترك تتراكم في الخدين. اليمنيين يعتقدون أن القات له فضائل الطبية وقبل كل شيء يساهم في "فتح العقل". يتم تضمين عادة القات في المقطع من الأمفيتامينات ، وباختصار ، هو المنشطات الاصطناعية مع تأثير الهذيان (على العكس من الكحول). على الرغم من الجهود التي بذلتها منظمة الصحة العالمية لحظر زراعة واستخدامه ، القات هو الآن في استخدام اليومي والقانونية في اليمن. فقط قررنا عدد قليل من البلدان الفردية لمنعه (المانيا وفرنسا والولايات المتحدة وكندا واستراليا...).