بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم..
مع مرور الوقت والزمان والتكنولوجيا مستمره في جميع المجالات والاحلام والعلماء ورواد الفضاء
لا يتوقفو على التطور الكبير والعلم الذي اصبح من اهم مستلزمات الحياه والقرن 20 والالفيه ولاكن لم يستطع سكانا لارض والعلماء الذهاب لي كوكب مثل المريخ والزهره او حتى عطارد الذي فيه
الاوكسجين الذي يحويه اكثر من النصف حوالي 56% ولاكنه ساخن واما عن الكواكب الاخرى:
عطارد: ساخن جداً
الزهره: فيه غلاف جوي فيه نوع (اسيد) سلفيورك
الارض: الافضل فهي المناسبه من حيث كل شي
المريخ: مناسب ولاكن لا يوجد اوكسجين واشعاعات كونيه خطيره
المشتري: سوائل لذلك هو بحر لايوجد محل لتحط عليه وبعيد
زحل: بعيد ولاكن هناك مشكله تقنيه للهبوط
اورنس: بعيد جداً ومثل المشتري
نبتون : بارد جداً
بلوتو : هاذا انا اقول انهم سنزلون عليه بعد 2050 صغير
______________________________________________
واعلم ان من قال لك, ان العلماء وصلو الى كوكب ما اعلم انه كاذب لنه عندما
طلعو القمر بقى الناس لم يصدقو حتى الان والسبب هو الصعوبه في :
1- المال$$$ بزنس
2-المخاطره ارسال بشر
يقصد بلفظة "الكون" مجموع الموجودات الكائنة من مختلف صور المادة والطاقة والمكان والزمان، وما تتشكل عليه من كافة المادات والأحياء، ولما كان ذلك يشمل حيزًا كبيرًا من المعارف الإنسانية، خرج الناس بلفظة الكون إلى مدلول أكثر تحديدًا يقتصر على النظام الشامل للأجرام السماوية (المدرك منها حسيًّا وغير المدرك)، بأشكالها وأحجامها، وكتلها، وأبعادها، وحركاتها، وفى الترابط بينها، وتركيبها الكيميائي، وصفاتها الفيزيائية، والهيئات المختلفة التي تنتظمها وكيفيات نشأتها، وتاريخها، والمصير الذي ينتظرها، وعلى ذلك فإن الدراسات الكونية تنقسم إلى قسمين رئيسيين هما:
علم الكون (Cosmology)، وعلم أصل الكون (Cosmogenesis)، وهما من المعارف الكلية التي ينطوي تحتها أفرع عديدة من الدراسات المتعلقة بالكون (Cosmic Sciences).
ولكن هناك اكتشافات لعلماء الفلك تشير إلى احتمالات وجود أشكال من الحياة البدائية على كواكب أخرى؛ حيث اكتشف العلماء مؤخرا وجود قنوات ووديان شقّها الماء على سطح المريخ الذي يُطلَق عليه الكوكب الأحمر، كما قام العلماء بتحليل نيزك عُثِر عليه في القطب الجنوبي عام 1996، وتبين أنه كتلة صخرية سقطت من المريخ، وبها مركبات كيمائية وعضوية تعود لأكثر من 3.5 مليارات سنة. كما يؤكد العلماء أن الحياة نشأت لأول مرة على كوكب الأرض منذ ثلاثة مليارات سنة.
وفي عامي 1969 و1971 عُثِرَ على نيازك في أستراليا وسيبريا، وقام العلماء الروس والأمريكان بدراستها، واكتشفوا وجود تسعة أحماض أمينية من نوعية مختلفة عن تلك الموجودة في بصمات الأصابع، أو أية مكونات، أو نواتج للمادة الحية في الأرض. وما يزال العلماء يراودهم الأمل في العثور على البكتريا، أو أية خلايا حية بدائية على سطح المريخ أو على عمق عدة أمتار من سطحه؛ وذلك من خلال رحلات للكوكب الأحمر مصحوبة بمعدات متقدمة خلال هذا العام، وعام 2003 و2005.