اهلا وسهلاً بكم زائر
 
الرئيسيةأحدث الصورمركز رفع التسجيلدخول
السلام عليكم زائرنا الكريم واهلا بك في منتدى الجمعية العربية للعلوم الاقتصادية والاجتماعية الزراعية - فرع اليمن 
يمكنك التسجيل معنا زائرنا الكريم و متابعة الدروس في قسم الدروس التعليمية لتحصل على شهادة مشاركة في برنامج الـ SPSS من الجمعية بعد انتهاء الدروس و قدومك لاختبار الـتقييم حظاً موفقاً (دروسنا مجانية)

بحث عن المرأه اليمنيه وتناولها للقات(تعريف القات واضراره .........الخ )

حفظ البيانات؟
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
دكتور #اسنان فى مدينة نصر | #اسنان | زراعة #اسنان# #عيادة اسنان | #زراعة اسنان | #اطباء اسنان في م دكتور #اسنان فى مدينة نصر | #اسنان | زراعة #اسنان# #عيادة اسنان | #زراعة اسنان | #اطباء اسنان في مدينة نصر| #تجميل اسنان | زراعه اسنان | اطباء #تقويم اسنا
شركة تسويق الكتروني|خدمات التسويق الالكترونى| اقوى شركات التسويق الكتروني|شركةالتسويق الالكترونى فى مصر والعالم العربى
إبادة الحشرات | #أباده الحشرات | أباده حشرات | أبادة#الحشرات | مكافحةحشرات | مكافحة #الحشرات | مكافحةحشرات| مكافحه حشرات | 01003006734 الخط الساخن19758| شركات رش حشرات | ابادة الصراصير | رش الصراصير | اباده الفئران | مكافحة الفئران | كيفية التخلص من الفئ
‫#‏المركز_الالماني_لابادة_الحشرات رقم 1 في #مصر
المركز الألمانى لإبادة الحشرات | المركز الألمانى لإبادةالحشرات والقوارض | المركز لألمانى لإبادة الحشرات| #المركز الألمانى لإبادة #القوارض | المركز # الألمانى_لإبادة #النمل و#الصراصير
شركات ابادة الحشرات | ابادة حشرات حشرات#النمل #الصراصير | #ابادة الحشرات بدون مغادرة المنزل شركة ابادة حشرات01003006734 | المركز الالمانى لابادة الحشرات | شركات ابادة حشرات | ابادة الحشرات المنزل | ابادة الحشرات بدون مغادرة المنزل | ابادة الحشرات بدون موا
مكافحة حشرات | مكافحه الحشرات | 01003006734|ابادة الحشرات |المركز الالمانى | ابادة حشرات ابادة الحشرات |ابادة حشرات|المركز الالمانى لاباده الحشرات | مكافحه حشرات |01003006734-24486510
فوائد استخدام المبيدات
المياه في المنشاّت الغذائية....الخواص الطبيعية والكيميائية لمياه الشرب
ايزو2005 نموذج
الإثنين مارس 27, 2017 4:28 pm
الإثنين مارس 27, 2017 4:15 pm
الإثنين مارس 27, 2017 4:12 pm
الجمعة أكتوبر 23, 2015 3:40 pm
الجمعة أكتوبر 23, 2015 3:39 pm
الجمعة أكتوبر 23, 2015 3:37 pm
الثلاثاء مارس 10, 2015 2:20 pm
الإثنين نوفمبر 25, 2013 12:44 pm
الثلاثاء يناير 01, 2013 11:01 am
الثلاثاء يناير 01, 2013 10:59 am











شاطر|

بحث عن المرأه اليمنيه وتناولها للقات(تعريف القات واضراره .........الخ )

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة
مشرفة قسم ثقافه دينية
almarwni hanan
almarwni hanan
مشرفة قسم ثقافه دينية


عدد المساهمات : 170

نقاط : 5408

تاريخ التسجيل : 26/10/2010

العمر : 39


بحث عن المرأه اليمنيه وتناولها للقات(تعريف القات واضراره .........الخ ) Empty
موضوع: بحث عن المرأه اليمنيه وتناولها للقات(تعريف القات واضراره .........الخ ) بحث عن المرأه اليمنيه وتناولها للقات(تعريف القات واضراره .........الخ ) Emptyالثلاثاء مايو 31, 2011 1:48 pm


ان دراسه ظاهره القات واسعه وشامله بسعه وشمول تأثيرها على جوانب حياه المجتمع الاقتصاديه والاجتماعيه والثقافيه والصحيه وغيرها .
وانا سأقتصر على ظاهره تناول القات في امانه العاصمه بالرغم من ان هذه الظاهره منتشره في جميع انحاء اليمن ولا تقتصر على محافظه معينه فقط .
ان القات يعتبر ظاهره خطيره جدا على المجتمع اليمني من جميع النواحي من ضمن الاضرار الاصابه بالكثير من الامراض المختلفه في اواسط المجتمع وخاصه الفئات التي تتناول القات , بالاضافه الى ان القات سببا رئيسيا في تدهور الاوضاع الاقتصاديه في اليمن حيث انه من وجهه نظري ان الارتفاع العنيف والسريع في اسعار القمح والمواد الغذائيه الاساسيه الاخرى سببه الرئيسي القات حيث ان الكثير من المزارعين استعاضوا عن زراعه المواد الغذائيه الاساسيه بزراعه القات لكي يزرعوا القات واصبحت الدوله تعتمد على استيراد القمح وبعض المواد الغذائيه من الخارج مع انه من المفترض ان يحدث العكس , والسبب في ذلك ان القات اصبح يعود على المزارعين بالارباح الطائله كيف لا والشعب اليمني كله يتناول هذا السم المميت واصبح الكثيرين يفضلوا شراء القات بدل من شراء الغذاء لاولادهم واكثر ما يجعلني اتعجب هو ان بعض الاسر لاتجد ما تأكله ولكن يذهب رب الاسره للعمل لكي يجمع مال لشراء القات وليس لتأمين الغذاء لاولاده والمشكله انه اصبح يتناول القات جميع الشعب اليمني رجالا ونساء وحتى اطفال لا تتجاوز اعمارهم احيانا التسع سنوات ,واجد ان القات افه اقتصاديه واجتماعيه وصحيه , حيث انه يعتبر افه اقتصاديه للاسباب التي ذكرتها سابقا بالاضافه الى ان بعض الاباء لايهمهم ما قد يحدث لابنائهم في المستقبل من جوع وحرمان قد يقال اني ابالغ في كلامي هذا ولكن هذه الحقيقه حيث ان اليمن معروف عنها انها بلاد زراعيه ولكن للاسف الشديد اغلب الاراضي الزراعيه خصصت لزراعه القات ان لم تكن جميعهاوالدليل على قولي هذا التدهور الاقتصادي الذي تشهده بلادنا قد تكون هناك اسباب اخرى بجانب القات لهذا التدهور الاقتصادي ولكن القات هو المشكله الاساسيه , كما ان القات يعتبر افه اجتماعيه وذلك لما نشاهده مثل تناول كل الفئات للقات حيث ان رب الاسره مثلا كان بالامكان استغلال الوقت الذي يقضيه في المقايل اما بالعمل الاضافي والذي سيعود عليه بالمردود المالي الذي سيساعده واسرته ,كذلك المرأه يمكن ان تستغل الوقت الذي تتناول فيه القات في البقاء مع اطفالهاوبالتالي فالضحيه في النهايه هم الابناء ,كما يعتبر افه صحيه وذلك لما تسببه من الامراض المختلفه . وهنا ساوضح جدولا يبين المساحه التي تزرع فيها القات في صنعاء من العام 2002 الى 2006 ومن الجدول نلاحظ ان الانتاج للقات قد زاد في 2006 عما كان عليه في2002 وهذايعتبر مؤشر خطير بالنسبه للاقتصاد اليمني وفي البدايه هذا جدولا يبين عدد الحائزين الزراعيين في صنعاء والمساحه الكليه المخصصه للانتاج الزراعي بشكل عام والمساحه المحصوليه وكميه الامطار والابار والسدود والحواجز والغيول وغيرها للعام2006 م ثم جدولا اخر يبين مساحه وانتاج القات في صنعاء للعام2002-2006 م

جدول يبين عدد الحائزين الزراعيين والمساحه الكليه والصالحه والمحصوليه لعام 2006م في صنعاء بالهكتار
عدد الحائزين الزراعين 87851
المساحه الكليه 144900
المساحه الصالحه 136596
المساحه المحصوليه 156783
امطار 78395
ابار 61986
سيول 3652
غيول 3829
سدود وحواجز 7995
ماء منقول بالسياره 726
اخرى 200
جدول يبين مساحه وانتاج القات في صنعاء من العام 2002- 2006 م
السنه المساحه الانتاج
2002 41316 24881
2003 41421 24893
2004 22494 13496
2005 22719 13901
2006 33045 33045
وفي البدايه يمكن تعريف القات واصله ومناطق زراعته:-
اولا تعريف القات :
تزرع شجرالقات على المرتفعات الجبلية والهضاب البالغ ارتفاعها اكثر من 800 م فوق سطح البحر ويصل طولها إلى ستة أقدام وتعتبر من النباتات المعمرة دائمة الخضرة وذات قدرة كبيرة على تحمل تقلبات الطقس
والقات شجره دائمه الخضره ويطلق عليها في اللفظ العلمي عند العرب ( كاتا ايديوليوس فورسكال ) نسبه للعالم فورسكال الذي بدأ بدراسه ظاهره القات ، والقات يتبع العائله النباتيه (celastraceae) وهذا حسب تعريف العالم النباتي والطبيب المشهور من السويد واسمه (بترمورسكال) وذلك اثناء رحلته العلميه في عام 1768م ونظرا لوفاته في نفس العام فقد قام رفيقه في الرحله (نيبور) بنشر الدراسه حول القات في عام 1775 م وتخليدا لاسم زميله سمى الشجره بأسمه ويبلغ القات في الارتفاع ما بين واحد الى اثنين أمتار وقد يصل الى سته امتار في بعض مناطق هرر في الحبشه

أصل القات وموطنه :
هناك احتمال كبير ان القات وجد اولا في منطقه تركستان او افغانستان ولكن يتضح ان القات وجد في القرن الحادي عشر الميلادي اي بعد انتشار الاسلام في المرتفعات الحبشيه وبالتالي وصل الى اليمن عن طريق الحبشه رغم اختلاف الارا حول دخول القات الى اليمن وهناك من يقول ان القات دخل اليمن قبل الاسلام أبان الغزو الحبشي لليمن عام545 م وعلى اي حال فإن الاخبار حول القات متضاربه وغير مؤكده الا ان الامر الذي لا يقبل الشك هو ان القات وصل اى اليمن عن طريق الحبشه وافريقيا ، والامر الذي يبعث الحسره والالم ان استعمال هذه الشجره صار في اليمن منتشرا في اوساط الشباب والشيبان والرجال والنساء

مناطق زراعه القات في صنعاء :
بلاد الروس , بلاد البستان ، بني حشيش ، بني الحارث ، همدان ، نهم ، عمران المحويت ، الحيمتين ، ريمه ، حراز .
كما ينتشر القات في جميع محافظات اليمن وجميع المناطق في الجمهوريه اليمنيه بل في كل خضره تشاهد ، وهذا ما يجعل كل ذي عقل سليم في الم وحسره على الجهود التي تهدر الاموال من اجل هذه الشجره .

تعاظم تعاطي المراه اليمنيه القات :
ما بين تطلعات جادة تتوسم احتواء آفة مثلت منذ مئات -وربما –آلاف- السنين القضية الاجتماعية الأكثر تعقيدا في البلاد، وبين ساعات طوال تمضى، وقد اعتاد مجتمع قضائها وسط أجواء غالبا ما تحاط بطابع من الخصوصية التي تمتزج فيها لحظات الهروب من تناقضات الحياة المشوبة بالألم ، بروائح الفكر والثقافة والأنس والطرب ... تتعاظم من حين إلى آخر ظاهرة انتشار تعاطي وريقات "القات" في أوساط النساء اليمنيات بشكل دعا ويدعو للإثارة والجدل.
65% من الشابات يلجأن لتعاطي وريقات "القات" :
ففي فترة قياسية لا تتعدى ثلاث سنوات تقريبا تنامي عدد الشابات اللواتي ينزحن صوب تعاطي وريقات القات ، و أثبتت دراسة ميدانية لمجموعة من الطالبات الأكاديميات بجامعة صنعاء أن 65% من الشابات المتعلمات من مختلف المستويات التعليمية يلجأن لتعاطي وريقات القات لقتل الفراغ ..
ومثلت ظاهرة تعاطي القات إشكالية خطيرة تفاقمت حدتها بعد أن أخذت أبعاد اقتصادية واجتماعية غاية في التعقيد ، ابتداء من تفشيها في أوساط المجتمع ومرورا بحجم المساحات الواسعة من الأراضي الزراعية التي احتلتها وحتى كميات المياه التي تستنزفها زراعة هذه الشجرة من اجمالي حجم الموارد المائية المتاحة في البلاد والتي تصل إلى3,4 مليارات متر مكعب سنويا ... وكانت قيادات و فعاليات ثقافية واجتماعية قد اعتمدت اتخاذ تدابير جادة في محاولة لاحتواء الظاهرة تمثلت في تنظيمها للمؤتمر الوطني الأول الذي شهدته العاصمة اليمنية صنعاء خلال شهر أبريل الماضي.
وأثار تحول العديد من الفتيات والنساء صوب مجالس القات النسائية التي غالبا ما تحاط بأجواء خاصة ليست اقل من الأجواء التي يتعمد الرجال إحاطة مجالسهم بها .
وقدأثار مخاوف الكثير من الإحصائيين الاجتماعيين لما قد يخلفه ذلك التحول من آثار سلبية على بناء النسيج الاجتماعي وتماسكه .
وارجع الأخصائيين المحليين أسباب اكثر المشاكل التي تطفو على السطح الاجتماعي وخاصة ما يتصل منها بتهديد البناء الأسري إلى إشكالية تعاطي "القات" التي تلعب دورا حاسما في التأثير على دخل الأسرة وبالتالي ظهور مشاكل اجتماعية تؤدي في مجملها إلى نشوب خلافات أسرية لا يحمد عقباها.
وبحسب بيانات لدراسة ميدانية جامعية أجريت مؤخرا فأن نسبة النساء اللواتي يتناولن القات بصورة يومية 82,45 % و 59,15% يتناولنه مرة واحدة في الأسبوع و 47,14% مرتين في الأسبوع و 61,10% ثلاث مرات في الاسبوع و47,5 % أربع مرات في الأسبوع و 18,4 % يتناولنه خمس مرات اسبوعيا.
ويعود وجود القات في اليمن إلى مئات وربما آلاف السنين ... الا أن المرأة اليمنية بدأت تتناوله منذ ما يقرب من 70عاما خلافا للرجل .. ولعل من الأسباب التي تدفع بالمرأة اليمنية إلى تناول القات بحسب أخصائيين اجتماعيين- هو أدائها لواجب اجتماعي أثناء المشاركة في مناسبات الأعراس والولادة والموت ، بالإضافة إلى التسلية وحب الالتقاء بالأخريات ، وأحيانا لاخذ قسط من الراحة عقب العمل ، علاوة على كون المسألة أصبحت من ضمن العادات والتقاليد الاجتماعية في اليمن ، في حين تتخذ بعض النساء المثقفات من جلسات القات فرصة لمناقشة وبحث قضايا ثقافية وفكرية كما هو الحال عند بعض المثقفين.
وتجدر الإشارة في هذا السياق إلى أن كثيرا من النساء اللواتي تناولن القات عادة يفضلن التدخين سواء سجائر أو اللجوء إلى استخدام الشيشة المعروفة في اليمن بـالمدأعه وتعرف جلسات تناول القات الخاصة بالنساء بـالتفرطه.
وتحرص بعض النساء أثناء زيارة منازل صديقاتهن أو قريباتهن لغرض حضور جلسات تناول القات (التفرطه) على اصطحاب الشيشة أو المد أعه الخاصة بهن مع بقية مستلزمات التدخين الأخرى كالتبغ وغيره.

التقيت باحدى الاخوات والتي والبالغة 22 عاما حيث تقول انها من المخزنات " اسم يطلق على متعاطيات القات " منذ فترة كبيرة حيث بدات بتعاطي القات في سن الثامنه او التاسعة عندما كانت تجلس بجوار امها في جلسات ( التفرطة ) وهي مجالس النساء باليمن والتي يتم فيها اجتماعهن وتعاطيهن القات وما يصاحبه من النارجيله والمياه الغازية ( واكل لحوم الناس بالنميمة ؟ ) وتضيف انها تجد متعة كبيرة في تعاطي القات حيث يشعرها بمكانتها في المجتمع وكيانها وذلك عندما يجتمعن المخزنات في بيتها .. وعن الاضرار الطبية انكرت ان يكون هناك اي اضرار للقات بل هو متعة الحياة كما سمته ؟ ..
واخرى تقول وهي طالبة جامعية " فقد قالت ان القات عادة قديمة في المجتمع اليمني ولايمكن التخلي عنها لانها تجذرت منذ القدم .. وتضيف . حاولت عدة مرات ان اقطعه فلم استطع لاني اشعر بعزلة كبيرة عن العالم واشعر بالملل الكبير في حياتي فارجع اليه مضطرة .

من جانبها قالت احدى الاخصائيات أنها أشرفت على دراسة ميدانية لبعض الطالبات الأكاديميات بجامعة صنعاء واللائي توصلن فيها الى ان 65 % من الشابات المتعلمات والمثقفات من مختلف المستويات التعليمية والشرائح الاجتماعية يلجأن لتعاطي القات لقتل الفراغ !
وتضيف الاخصائيه ان ظاهرة تعاطي "القات " إشكالية خطيرة تفاقمت حدتها بعد أن أخذت أبعادا اقتصادية واجتماعية غاية في التعقيد ابتداء من تفشيها في أوساط المجتمع ومرورا بحجم المساحات الواسعة من الأراضي الزراعية التي احتلتها وحتى كميات المياه التي تستنزفها زراعة هذه الشجرة من إجمالي حجم الموارد المائية المتاحة في البلاد والتي تصل إلى3,4 مليارات متر مكعب سنويا . وتضيف ان تحول العديد من الفتيات والنساء صوب مجالس "القات" التي غالبا ما تحاط بأجواء خاصة ليست اقل مما يحدث في مقايل الرجال ..
وأضاف احد الباحثين ان وجود "القات"في اليمن يعود إلى مئات وربما آلاف السنين ... الا أن المرأة اليمنية بدأت تتناوله منذ ما يقرب من 70عاما خلافا للرجل الذي ادمن عليه منذ القدم ..

وعن الأسباب التي تدفع الفتاة اليمنية إلى تناول"القات "قالت احدى المخزنات 26 عاما ان اكثر الاسباب الداعية لتناول القات هو الواجب الاجتماعي وذلك أثناء المشاركة في مناسبات الأعراس والولادة والموت بالإضافة إلى التسلية وحب الالتقاء بالأخريات وأحيانا لأخذ قسط من الراحة عقب العمل في الوظيفة او المنزل على حد سواء علاوة على كون المسألة أصبحت من ضمن العادات والتقاليد الاجتماعية في اليمن وأضافت إن هناك من تتخذ من جلسات "القات" فرصة لمناقشة وبحث قضايا اجتماعية وثقافية وفكرية كما هو الحال عند بعض المثقفين والمثقفات ..
تجدر الإشارة في هذا السياق إلى أن كثيرا من النساء اللواتي تناولن"القات" عادة ما يفضلن تناول التدخين سواء "السجائر" أو اللجوء إلى استخدام الشيشة " النارجيله " والمعروفة في اليمن بـ" المد اعه" ".

وعن الأضرار الصحية التي يسببها القات تقول احدى الطبيبات على الرغم مما " للقات" من أعراض صحية سلبية على صحة المرأة ثبت ارتباطها بحليب الام بالنسبة للمرضعات واتصالها كذلك بالجهاز الهضمي والأمعاء وفقدان الشهية وتوترات عصبية فضلا عن تسببها في حالات العقم وانفصام الشخصية ... الا أن تنامي انتشاره في أوساط اليمنيات من حين إلى أخر بشكل مفزع لم يجعل من المسألة اكثر من كونها عادية لا تستحق كل ذلك الخوف " كما سبق في راي احدى الاخوات" بقدر ما تدعو للإيمان بها كواقع يجب الاستسلام له دون الوقوف أمام حيثياتها بشيء من الجدية باعتبارها مشكلة حديثة العهد .

وتضيف .. بأن أمراض خطيرة (كسرطان الرئة واللثة والفم) بدأت تظهر في اليمن خلال الأعوام الأخيرة نتيجة استخدام مزارعي "القات" للمبيدات والمواد الكيماوية السامة بهدف زيادة المحصول ورفع دخلهم المادي منه... إلا إن ذلك لم يترك أثرة في أوساط السواد الأعظم من أبناء المجتمع اليمني عموما لاسيما بعد استفحال الظاهرة .

ويتعمد بعض الرجال ممن وصلوا إلى مراحل متواضعة من التعليم وخصوصا في الأرياف والمناطق المشهورة بزراعة شجرة "القات" إلى تعليم نسائهم تعاطي وريقاته ... ويشكل ممارستهن لأنشطة معينة ترتبط بزراعة "القات" كقطف " وريقاته" مثلا من ابرز العوامل التي تعزز من رغبة أولئك النسوة على الاقتراب من الشجرة التي سرعان ما يتحول فضول مضغ وريقاتها إلى حالة إدمان من الصعب الإفلات منها أو تركها ..

ويرى باحث في علم الاجتماع أن إسهام المرأة اليمنية للحد من الظاهرة أو محاولتهاا لتخفيف من حدة تناميها في صفوفهن يظل ضربا من الخيال أو انه المستحيل بعينه طالما وأنهن يمثلن نصف مجتمع اعتاد تعاطي أغصان وريقات "القات" حتى اصبح جزء من حياته اليومية ... إن المرأة اليمنية قد أضافت إلى جملة تلك المبررات اتخاذها من " القات" سلاح تستطيع به مجابهة شبح الفراغ القاتل وتكسر به حالة الرتابة والجمود والروتين اليومي الممل الذي تعيش معظمه بين جدران قد لا تتعدي حدود المنزل الى ما هو ابعد بيوت الأهل والأقارب والاصدقاء ..


اما عن راي المثقفات اليمنيات في هذه العادة فتقول احداهن انها من اشد المعجبين بهذه العادة لما لها من تاثير كبير على الالهام الروحي الذي تتمتع به اثناء التخزين .. واضافت انها تنجز اكثر رواياتها وقصصها وهي في حالة التفرطة اضافة الى انه يقتل فراغها كما قالت .. اما " هدى الميثال " فتقول انها تخزن بنوعية معينه من القات وتنتظر " الساعة السليمانية " بفارغ الصبر وهي الساعة التي " يقرح " فيها القات اي يظهر مفعوله بجلاء بحيث يشعر المتعاطي للقات سواء من النساء او الرجال انه اصبح ملك الدنيا وهي مشتقة من " ساعة الملك سليمان عليه السلام " حيث تعمد الى الامساك بالدفتر وتكتب مايجول بخاطرها وبعد القات تقوم بترتيبها ووضع اللمسات الاخيرة عليها لتظهر في شكل رواية او ديوان او قصة قصيرة ..

وفي العامين الماضيين اتخذت الحكومة اليمنية عدة إجراءات في محاولة منها للحد من هذه الظاهرة كمنع تعاطيه في المؤسسات العسكرية والأمنية وداخل المؤسسات الحكومية وعملت على زيادة ساعات العمل لتفوت على المتعاطين فرصة شرائه أو الخروج الأسواق بحثاً عنه لكن إلى الآن لم تجد هذه الإجراءات نفعاً في التقليل من تعاطي القات المنتشر بين اليمنيين على اختلاف طبقاتهم الاجتماعية ومستوياتهم الثقافية.

من جانب آخر أنشئت بعض الجمعيات الأهلية لمحاربة القات من أشهرها الجمعية الوطنية لمواجهة أضرار القات التي تأسست عام 1992، ولها فروع في بعض المحافظات اليمنية وتهتم بنشر الوعي بأضرار هذا النبات. كذلك أنشئت صحيفة غير دورية تحمل عنوان " يمن بلا قات" متخصصة في التوعية بأضراره الصحية والنفسية والاقتصادية.

وبالنسبة لعلماء الدين الإسلامي في اليمن فيلاحظ انقسامهم في الرأي حول هذا النبات فالبعض يرى جوازه لعدم ثبوت آثاره التخديرية لهم وبالتالي لا يستطيعون قياسه على المسكرات التي تغيب العقل بل بلغ الحال ببعضهم أن يؤدي صلاته والقات في فمه ويعتبره من الطيبات ..

في حين يرى البعض الآخر تحريمه على اعتبار أنه يؤدي إلى مضيعة الوقت والمال وما يؤكد الأطباء من أنه سبب للعديد من الأمراض الخبيثة .وإزاء هذا الاختلاف في النظرة الفقهية والاجتماعية لهذه الشجرة فإن هذه المشكلة مرشحة للاستمرار لفترات طويلة بالرغم من الإجماع العلمي على آثاره السلبية الفسيولوجية والنفسية.

القائمون بعمليه التعليم:
المرشده الزراعيه ، والمشرف الزراعي وتضم جماعه الدراسه في هذه الحاله ربات البيوت في صنعاء
المكان الذي سيتم فيه التعليم :
منازل ربات البيوت المتواجده في صنعاء
متى سيتم التنفيذ :
الاسبوع الاول من شهر اغسطس القادم
الطرق والوسائل التعليميه الارشاديه:
زيارات منزليه وايضاح عملي ، وافلام سينمائيه ، وبرامج اذاعيه ارشاديه ...الخ

المشاكل التي تنتج من زراعه القات :
1- ارتفاع الاصابه بالامراض المختلفه .
2- تعاضم تعاطي المرأه اليمنيه القات .
3- التدهور الاقتصادي للبلاد .
4- تعاضم تناول الاطفال اليمنيين للقات .
5- قله الاراضي التي تزرع فيها المواد الغذائيه الاساسيه كالقمح وغيرها .
6- التفكك الاسري في بعض المجتمعات .
وهناك الكثير والكثير من المشاكل والتي لاتحصى ولكني سأكتفي بما ذكرت من المشاكل وساتتطرق الى واحده من هذه المشاكل بتوسع وهي تعاظم تناول المرأه اليبمنيه للقات في صنعاء

الهدف المراد تحقيقه من البرنامج :
الحد من تعاظم تناول المرأه اليمنيه القات
ولتحقيق الهدف الرئيسي يجب تحقيق بعض الاهداف التعليميه الاخرى ومنها :
1- نشر الوعي عن اخطار القات والنتائج المترتبه من جراء تناولها عن طريق الاجتماعات الارشاديه والزيارات
2- تعريف المرأه ببعض المشاكل الاجتماعيه والتي قد تنتج بسبب القات وذلك عن طريق الاجتماعات الارشاديه والافلام الوثائقيه والسينمائيه
3- التعريف بأثار القات الصحيه والاقتصاديه والاجتماعيه
4- اعطاء معلومات عن ما يحتويه القات من مواد فعاله كالقلويات والتي قد تكون لها تأثير

ومن هنا نجمل الايجابيات والسلبيات لظاهره تعاطي المرأه القات :
اولا الايجابيات تناول القات :
1- يعتبر وسيله للاجتماعات واللقاءات بين اواسط النساء
2- يساعد على علاج الكثير من الامراض ومنها مرض السكر
3- يعتبر القات عاده اجتماعيه محموده باعتبار انه يشغل الناس عن الكثير من السلوكيات السيئه والمحرمه كشرب الخمور وتعاطي الحشيش والتورط في الجرائم الاخلاقيه وغيرها
4- جلسات القات تقدم فرصه جيده لتدارس العلم ونشر الثقافه والعلم بين افراد المجتمع
5- القات يعمل على ازاله الارهاق والتعب اليومي وينسي الفرد الكثير من الهموم

ثانيا :سلبيات تناول القات :
1- يساعد على تفكك الروابط الاسريه وخلق علاقات متنافره بين افراد الاسره وخاصه فيما بين الشخص واولاده واسرته
2- يساعد على خلق سلوك سيئ كأهمال المرأه او الاب لاداء واجباتهامام العائله
3- يستأثر القات الكثير من دخل الاسره مما يحرمها من توفير المال اللازم للححصول على احتياجاتها التي هي ضروريه للفرد والاسره
4- انتشار زراعه القات حتى ان المزارعين زراعوا القات واقتلعوا المحاصيل التي اكثر اهميه للاسر وللبلد
5- يؤدي الى ضياع الشباب لعدم قيام الاباء بالاشراف على الابناء
6- يؤدي الى خلق الشعور بعدم المسؤليه واللامباله من قبل الافراد نحو واجباتهم الاسريه والاجتماعيه والوطنيه
7- صار القات عذرا ومبررا للتخلص عن الالتزامات المختلفه
8- ان معضم الخلافات والنزاعات بين افراد المجتمع تنشا او تتفاقم في مواعيد القات وجلساته
9- ان جلسات القات صارت ارضا خصبا للنميمه وتناقل الاخبار غالبا المحرفه عن الناس من باب التسليه والمنادمه

اثار القات الصحيه :
1- فقد الشهيه في الاكل وبالتالي فقد الجسم للطاقه الكامله وعدم قدرته على اداء الواجبات
2- يؤدي الى حدوث امراض نفسيه وعصبيه بسبب الحرمان من النوم والقلق النفسي والارهاق والارباك والاحباط
3- يساعد على انتشار الامراض والعدوى من خلال مجالس القات المزدحمة والاماكن المغلقه عديمه التهويه واستخدام ادوات مشتركة في المقيل مثل ادوات الشرب والمداعه ...الخ
4- يؤدي تناول القات الى الامساك وامراض معويه اخرى
وهناك بعض الامراض التي يسببها القات للنساء بشكل خاص وسأوجز بعض منها
التوتر والعقم من الأمراض التي يسببها القات للمرأة :
وعلى الرغم مما للقات من أعراض صحية سلبية على صحة المرأة ثبت ارتباطها بحليب ألام بالنسبة للمرضعات واتصالها كذلك بالجهاز الهضمي و الأمعاء وفقدان الشهية وتوترات عصبية فضلا عن تسببها في حالات العقم وانفصام الشخصية ... الا أن تنامي انتشاره في أوساط اليمنيات من حين إلى أخر بشكل مفزع لم يجعل من المسألة تبدوا اكثر من كونها عادية لا تستحق كل ذلك الخوف بقدر ما تدعو للإيمان بها كواقع يجب الاستسلام له دون الوقوف أمام حيثياتها بشيء من الجدية ، باعتبارها مشكلة حديثة العهد .
ومعلوم بأن أمراض خطيرة (كسرطان الرئة واللثة والفم) بدأت تظهر في اليمن خلال الأعوام الأخيرة نتيجة استخدام مزارعي القات للمبيدات والمواد الكيماوية السامة بهدف زيادة المحصول ورفع دخلهم منه... إلا إن ذلك لم يترك أثرة في أوساط السواد الأعظم من أبناء المجتمع اليمني عموما لاسيما بعد استفحال الظاهرة.
ويتعمد بعض الرجال ممن وصلوا إلى مراحل متواضعة من التعليم ،وخصوصا في الأرياف والمناطق المشهورة بزراعة شجرة القات إلى تعليم نسائهم تعاطي وريقاته ... ويشكل ممارسة تلك النسوة لأنشطة معينة ترتبط بزراعة القات كقطف وريقاته مثلا من ابرز العوامل التي تعزز من رغبته أولئك النسوة على الاقتراب من الشجرة التي سرعان ما يتحول فضول مضغ وريقاتها إلى حالة إدمان من الصعب الإفلات منها.
ويرى الأخصائيون أن إسهام المرأة اليمنية للحد من الظاهرة أو محاولتها لتخفيف حتى من حدة تناميها في صفوفهن ، يظل ضربا من الخيال ، أو انه المستحيل بعينه، طالما وأنهن يمثلن نصف مجتمع اعتاد تعاطي أغصان وريقات القات حتى اصبح الأمر جزء من حياته اليومية ... بل إن المرأة اليمنية قد أضافت إلى جملة تلك المبررات اتخاذها من القات سلاح تستطيع به مجابهة شبح الفراغ القاتل وتكسر به حالة الرتابة والجمود والروتين اليومي الممل الذي تعيش معظمه بين جدران قد لا تتعدي حدود المنزل ألي ما هو ابعد بيوت الأهل والأقارب والاصدقاء.
أضراره الصحية على الجهاز العصبي والهضمي والقلب :.
كما انها تتكون من مركبات عضوية أهمها "الكاثين" و"النوربسيدو إفيدرين" وهي مواد تتشابه في تركيبها مع الأمفيتامين التي تؤثر على الجهاز العصبي حيث تتسبب بإفراز بعض المواد الكيميائية التي تعمل على تحفيز الخلايا العصبية مما يقلل الشعور بالإجهاد والتعب ويزيد القدرة على التركيز في الساعات الأولى للتعاطي ثم يعقب ذلك شعور بالاكتئاب والقلق.

الجدير ذكره ان هناك العديد من التقارير الدوليه والصادرة عن منظمات دولية كبرى حذرت من تناول القات حيث جاء فيها ان القات يحتوي على أربعين مادة من أشباه القلويات .. صنفوها ضمن مجموعة الكاثيديولين ومعظمها يتشابه مع الكوكايين والأمفيتانيات في تأثيرها على المتعاطي .. تؤدي هذه المواد إلى زيادة ضربات القلب والنشاط الحركي وزيادة استهلاك الأوكسجين.وقد أجرى الخبراء تجاربا على الفئران لمعرفة تأثير الكاثينون فوجدوها تعيش حالة من المرح الصاخب لمدة 24 ساعة عقب تناول الجرعة ثم تعقبها حالة من الاكتئاب والخمول والشعور بالأرق والقلق بعد ذلك وهي حالات مشابهة لما يشعر به مدمنو القات ..
النتائج والتوصيات :
القات هو المحور الذي تدور حوله معظم العلاقات الاجتماعية في اليمن وصار جزء من الطقوس في الزيارات والاحتفالات والمناسبات السعيده والحزينه والاعياد وغيرها ، كما انه صار يؤثر في جميع نواحي الحياه الاجتماعية والاقتصاديه والصحية والثقافية وغيرها وكذلك فهو يعيد مشكله منتشره الوجود عميقة الجذور متشعبه الجوانب ذات ابعاد مختلفه مما يجعل معالجتها امرا صعبا يتطلب قرارا حازما يقوم على دراسه شامله تتظافر فيه الجهود الا ان بدايه الحل يجب ان يكون قناعه قطاع عريض ومؤثر في المجتمع بان القات يمثل مشكله لابد من الخلاص منها كذلك فان دراسه القات تحتوي من الحساسيه مما يتطلب ان يتوفر لدى الباحث المرونه والحذر على اعتبار ان القات اصبح الركيزه الاولى من الدخل لدى الكثير من المزارعين وكذلك الوسطاء وقد تعمق في نفوس الكثيرين وصار جزء من حياتهم اليوميه ، وان محاربه وحل هذة المشكله لابد ان يقع على عاتق الدوله ولو عن طريق الاستعانه بالمنظمات العربيه والاجنبيه والدوليه
التوصيات :
يمكن حصر التوصيات في الامور الاتيه
فيما يتعلق بالتوعية
تتمثل التوعيه والتثقيف في تبني حمله مكثفه متواصله في اجهزة الاعلام بالضافه الى ادخال معلومات هامه عن اضرار القات في مناهج مواد التربيه الوطنيه والاجتماع
ايجاد الاداره السياسيه لمعالجه هذه الظاهره
ان بدايه الحل الحقيقي لمعالجه هذة الظاهره يكمن في تبني القياده السياسيه لحمله مكافحه جاده للامتناع عن زراعة وتناول القات وذلك من خلال الاتي
1- الحد من زراعته في اراضي الدوله والاوقاف ووضع قواعد حمايه من قيام المزارعين من زراعته
2- ايجاد محاصيل زراعيه بديله تشجع زراعتها للاقلاع من زراعة القات
3- تقديم قروض طويله الاجل وبشروط سهله للمزارعين الذين يقومونى بقلع القات واستبداله بمنتوجات زراعبة اخرى
4- فرض ضرائب تصاعديه على منتجي القات مقدرة على اساس المساحه المزروعه وعدد الاشجار المغروسه وتكرار الضريبه بعد ذلك على الوسيط اثناء البيع والحكمه من ذلك هو ارتفاع سعر القات ارتفاعا كبيرا فيقلع عدد كبير من الناس عن تناوله خاصه ذوي الدخل المحدود
وخلاصه القول ان ما يمكن عمله هو لفت نظر الرأي العام الى ان القات ومشاكله عميقة ومعيقه للتنمية الشامله
وفي الختام نسأل الله تعالى ان يجنب بلادنا وبلاد المسلمين كل افه ومكروه وان يجعل اعمالنا خالصه لوجهه الكريم انه على ما يشاء قدير


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مشرفة قسم صحة وغذاء الإنسان
safa.saleh.
مشرفة قسم صحة وغذاء الإنسان


عدد المساهمات : 150

نقاط : 5133

تاريخ التسجيل : 12/01/2011


بحث عن المرأه اليمنيه وتناولها للقات(تعريف القات واضراره .........الخ ) Empty
موضوع: رد: بحث عن المرأه اليمنيه وتناولها للقات(تعريف القات واضراره .........الخ ) بحث عن المرأه اليمنيه وتناولها للقات(تعريف القات واضراره .........الخ ) Emptyالأحد يونيو 12, 2011 11:17 pm

موضوع رائع ........شكرا جزيلا يا حنان...... ⭐ ⭐ ⭐
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مشرفة قسم ثقافه دينية
almarwni hanan
almarwni hanan
مشرفة قسم ثقافه دينية


عدد المساهمات : 170

نقاط : 5408

تاريخ التسجيل : 26/10/2010

العمر : 39


بحث عن المرأه اليمنيه وتناولها للقات(تعريف القات واضراره .........الخ ) Empty
موضوع: رد: بحث عن المرأه اليمنيه وتناولها للقات(تعريف القات واضراره .........الخ ) بحث عن المرأه اليمنيه وتناولها للقات(تعريف القات واضراره .........الخ ) Emptyالإثنين يونيو 13, 2011 8:48 am

مشكوره احت صفاء على المرور وتسلمي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الإدارة
محمد عبد الكريم الآنسي
محمد عبد الكريم الآنسي
الإدارة


عدد المساهمات : 283

نقاط : 5518

تاريخ التسجيل : 23/09/2010

العمر : 39


بحث عن المرأه اليمنيه وتناولها للقات(تعريف القات واضراره .........الخ ) Empty
موضوع: رد: بحث عن المرأه اليمنيه وتناولها للقات(تعريف القات واضراره .........الخ ) بحث عن المرأه اليمنيه وتناولها للقات(تعريف القات واضراره .........الخ ) Emptyالسبت يوليو 23, 2011 1:03 pm

دائما الاستاذه حنان تضع مواضيع رووووووووووووعه وجديده
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.esyemen.com

بحث عن المرأه اليمنيه وتناولها للقات(تعريف القات واضراره .........الخ )

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» (القات واضراره)
» •₪• اليمـــــن في قلوبنـــا •₪• تـحـيا الجـمهورية اليمنيه
» تعريف التربه
» تعريف علم المساحه
» تعريف علم الاقتصاد الزراعي
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ESyemen :: الابحاث العلمية :: أبحاث علمية-
جميع الحقوق محفوظة للجمعية | خدمات الجمعية | عن الجمعية